ستيف جوبز الرجل الذي استطاع أن يغير العالم لكن قبل أن يكون أسطورة , كان شخصا عاديا لا نستطيع أن نكون جميعا ستيف جوبز , لكن نستطيع أن نتعلم من تجاربه العظيمة .
1- التعلم من الآخرين :
في المدرسة الثانوية حضر ستيف لأحد محاضرات لأحدى الشركات Hewlett-Packard ومعظمنا يعرفها باسم HP وقام ستيف بالعمل في شركتي HP و ATARI وقد رأى ماتفعله كلتا الشركاتان و أراد أن يفعل شيئا مغاير مع أبل
2- البداية المبكرة:
لأن ستيف كان سريع البديهة فقد تعلم سريعا من خلال العمل على الكمبيوتر وقد ساعده هذا على بداية أبل عندما كان عمره 20 سنة : عندما كان مفعما بالحيوية, لديه أفكار جديدة.
3- السفر حول العالم :
قبل سنة من تأسيس أبل قام ستيف بعمل رحلة للهند وقد كان لها أثر كبير في الهامه و التفتح على العالم وفهم العالم بصورة أكبر وهذا تدريب جيد لرائد الأعمال
4- المحيط الجيد :
لم يكن ستيف جوبز مهندس كمبيوتر كبير لم تكن أبل لتنجح لو أن ستيف كان وحده من يعمل على الحواسيب وهذا ما جعله يوظف صديقه Steve Wozniak .
بمرور السنوات شركات ستيف ازدهرت بمجهود أناس موهوبين مثل :
الرئيس التنفيذي لأبل Tim Cook
و رئيس مكتب التصميم لبيكسار John Lasseter
5- قم بشيء مختلف قبل أن تصنع :
في بدايات شركة أبل كان ستيف يعلم بـأن كاليفورنيا و بالضبط Palo Alto ستكون المركز الرئيسي لتكنولوجيا الحواسيب وكان ستيف أراد ان ترتبط أبل بهذه المنطقة و لكن أبل لا تزال في مجرد مرأب بعيدا عن المنطقة وكان الحل لستيف جوبز هو عمل صندوق بريد في Palo Alto و استئجار بريد صوتي للخدمة مما يعطي للزبون بأن أبل شركة كبيرة في قلب وادي السليكون و لكن الحقيقة أبل لا تزال في مراب و بإدارة شخصان فقط .
6- لا تعطي الأولوية للنقود :
عندما كان ستيف جوبز الرئيس التنفيذي لأبل كان يربح سوى 1 دولار سنويا .
لم يكن ستيف جوبز مهتما كثيرا براتبه ولكن تعلقه كان أن تكون أبل دائما الأحسن و الأكثر ابداعا .
7- هل أنت مستعد للنجاح ؟
هذه كلمة ستيف جوبز الأخيرة :
’’ الطريقة الوحيدة لتصنع شيئا عظيما أن تحب ما تفعله , استمر بالتطلع للمستقبل لا تستسلم ’’
0 التعليقات :
إرسال تعليق