x
Subscribe
emailاشترك في القائمة البريدية للحصول على كتب حصرية في مجال الربح من الانترنت
Delivered by FeedBurner | powered by عالم التسويق
الاثنين، 30 يناير 2012

دروس نتعلمها من ستيف جوبز:

ستيف جوبز الرجل الذي استطاع أن يغير العالم لكن قبل أن يكون أسطورة , كان شخصا عاديا لا نستطيع أن نكون جميعا ستيف جوبز , لكن نستطيع أن نتعلم من تجاربه العظيمة .

1- التعلم من الآخرين :

في المدرسة الثانوية حضر ستيف لأحد محاضرات لأحدى الشركات Hewlett-Packard ومعظمنا يعرفها باسم HP وقام ستيف بالعمل في شركتي HP و ATARI وقد رأى ماتفعله كلتا الشركاتان و أراد أن يفعل شيئا مغاير مع أبل

2- البداية المبكرة:

لأن ستيف كان سريع البديهة فقد تعلم سريعا من خلال العمل على الكمبيوتر وقد ساعده هذا على بداية أبل عندما كان عمره 20 سنة : عندما كان مفعما بالحيوية, لديه أفكار جديدة.

3- السفر حول العالم :

قبل سنة من تأسيس أبل قام ستيف بعمل رحلة للهند وقد كان لها أثر كبير في الهامه و التفتح على العالم وفهم العالم بصورة أكبر وهذا تدريب جيد لرائد الأعمال

4- المحيط الجيد :

لم يكن ستيف جوبز مهندس كمبيوتر كبير لم تكن أبل لتنجح لو أن ستيف كان وحده من يعمل على الحواسيب وهذا ما جعله يوظف صديقه Steve Wozniak .

بمرور السنوات شركات ستيف ازدهرت بمجهود أناس موهوبين مثل :

الرئيس التنفيذي لأبل Tim Cook

و رئيس مكتب التصميم لبيكسار John Lasseter

5- قم بشيء مختلف قبل أن تصنع :

في بدايات شركة أبل كان ستيف يعلم بـأن كاليفورنيا و بالضبط Palo Alto ستكون المركز الرئيسي لتكنولوجيا الحواسيب وكان ستيف أراد ان ترتبط أبل بهذه المنطقة و لكن أبل لا تزال في مجرد مرأب بعيدا عن المنطقة وكان الحل لستيف جوبز هو عمل صندوق بريد في Palo Alto و استئجار بريد صوتي للخدمة مما يعطي للزبون بأن أبل شركة كبيرة في قلب وادي السليكون و لكن الحقيقة أبل لا تزال في مراب و بإدارة شخصان فقط .

6- لا تعطي الأولوية للنقود :

عندما كان ستيف جوبز الرئيس التنفيذي لأبل كان يربح سوى 1 دولار سنويا .

لم يكن ستيف جوبز مهتما كثيرا براتبه ولكن تعلقه كان أن تكون أبل دائما الأحسن و الأكثر ابداعا .

7- هل أنت مستعد للنجاح ؟

هذه كلمة ستيف جوبز الأخيرة :

’’ الطريقة الوحيدة لتصنع شيئا عظيما أن تحب ما تفعله , استمر بالتطلع للمستقبل لا تستسلم ’’

اعلان 1
اعلان 2

0 التعليقات :

إرسال تعليق

عربي باي
يتم التشغيل بواسطة Blogger.